فلسطين الى اين
+11
بحبك وبموت فيك
ملاك صعبة الامتلاك
princesse Remy
زهرة النرجس
دلوعه اهلها
همسات ناعمه
♥سيدة الاحساس♥
ღصاحبة الاحساس الراقيღ
♥اسير في قلب دامع♥
ليت حزني مجرد كلمة
آزعہۧر ۉعآيہۧشے ڷڷجگہۧر
15 مشترك
صفحة 1 من اصل 2
صفحة 1 من اصل 2 • 1, 2
فلسطين الى اين
جميعنا
يسأل يومياً.. إلى أين تتجه الأمور في قطاع غزة ..؟وهل سيبقى الوضع على ما
هو عليه أم أن هناك بوادر أمل لإنهاء هذا الوضع المأساوي..؟ بكل ما تحمل
الكلمة من معنى ابداء بالمقاومة.. حتى الحريات الشخصية والعامة.. الحصار
والتجاذبات السياسية.. الانتخابات والتوافق الوطني.. كلها أسئلة بحاجة
لجواب موضوعي يستند إلى معطيات سياسية وفكرية وليس لتخمينات أو اجتهادات
عاطفية.ولكي نصل الي فهم واضح لمجريات الأمور يجب ان نفهم كيف تفكر حركة
حماس في غزة.
وعليه نقول يجب أن نتذكر أن الفكر والمنهج الوهابي ما زال هو الدعامة
الأولى والعمود الفقري لفكر الإخوان المسلمين منذ مطلع القرن السابق والذي
أدخل هؤلاء في جولات من الصراع والتوافق مع السلطات القائمة في مصر
والمنطقة العربية.. التي تأثرت بتوجهات الأخوان السياسية وفي كل مرحلة من
تلك المراحل سيان كانت صراع أو توافق.. كانت تظهر هناك آراء معارضة متطرفة
ذات اليمين وذات اليسار داخل الحركة نفسها.. فظهرت العديد من الحركات
التكفيرية التي نمت في بطن الاخوان وانتهت بمذابح واعتقالات وإعدامات
وسقوط رؤوس من كل الاتجاهات ولكن في نهاية كل حقبة كانت تسود الحركة
ويتنحى الفكر المتطرف مؤقتاً ولكنه سرعان ما يظهر بأشكال متعددة، وهذا
يرجع لأساس التربية الحزبية التي بنيت عليها فكرة الإصلاح والتنوير والمضي
في .....اتجاه التجهيز للجهاد الأعظم حسب فهمهم، ولكن دون تحديد مُسبق
لمعسكر الأعداء والأصدقاء.. فقد يكون هذا الجهاد ضد أصدقاء الأمس بالمفهوم
الوطني والقومي والإي أو ضد أعداء الأمس بالمفهوم التحرري من
الاستعمار وذيوله في المنطقة.
حتى وصل الأمر إلى مطلع الثمانينيات وانفصال مجموعة لا بأس بها من قيادات
الحركة، والتي تبنت الجهاد ضد الاحتلال رداً على هزيمة م.ت.ف في الأردن
ولبنان وخروج المقاومة من حدود دول الطوق ولكن هذه المرة لم تتصادم هذه
الفئة مع المجتمع أو مع السلطة القائمة إلا في حدود الاختلاف المشروع ورغم
صمود التجربة أمام الضغط الذي مارسته حركة الإخوان على هؤلاء إلا أنهم
حافظوا على وجودهم حتى هذه اللحظة في طرح فكرتهم بقدسية المقاومة وسقوط كل
الخيارات السلمية والحفاظ على علاقات جيدة مع المجتمع وقواه الوطنية
العلمانية والمختلفة أيديولوجياً معها دون تكفير أحد على اعتبار أن
المرحلة هي مرحلة تحرر وطني ولكن بقى هؤلاء محصورون شعبياً بسبب العديد من
الاتهامات التي وجهت لهم – إما بتكفيرهم أو بتشيعهم أو بالسيطرة بالقوة
على معاقلهم ( جوامعهم) - وبقيت فكرة الإخوان هي السائدة حتى عام 88..
عندما أجُبر هؤلاء على التحول إلى فكرة التصادم مع المحتل وتبني العنف
المسلح كأسلوب في تغيير الواقع ولكن دون تحديد لمعسكر الأعداء
والأصدقاء....ونم رفض فكرة القيادة الموحدة، وعدم المشاركة في صياغة
بياناتها وعدم الاعتراف بوحدانية تمثيل م.ت.ف للشعب الفلسطيني... وهنا بدأ
التصادم الحتمي مع المجتمع وقواه الوطنية وفي نفس الوقت مع العدو الصهيوني
وبدأ العمل على جبهتين مستتغلةبذلك حالة الضعف والترهل لـ م.ت.ف وقدراتها
التعبوية لجيل كامل في مواجهة الاحتلال بكل الوسائل المتاحة ولكن الاختلاف
مع الآخرين لم يكن في إطار الاتفاق.. أو يخضع لمعادلة وحدة – صراع وحدة...
ولكن التجربة رغم ما سبق كانت ناجحة بالنسبة لهم ..حيث أبلوا بلاءاً حسناً
في مقارعة الاحتلال خاصة في العمليات الاستشهادية والتي كانت تشفي غليل
الناس كرد على الغطرسة الصهيونية، ورداً على عمليات القتل المستمرة في حق
الفلسطينيين، وفي الطرف الآخر من المعادلة الفلسطينية ...كان الآخرون
يستعدون لاستثمار(هذا الزخم وهذا التحول النوعي في اساليب المقاومة والذي
ابتدعته الانتفاضة الاولى) سياسياً وبسرعة البرق قبل أن يسُيطر الإ
السياسي على مجريات الأمور في الساحة الفلسطينية.. فوقعوا في مصيدة أوسلو
والحلول الوهمية التي جعلت من م.ت.ف تغير أولوياتها السياسية والنضالية في
اتجاه بناء سلطة ماسخة ومن ثم بيع المنظمة لصالح ارصدة السلطة الجديدة
....وفي نفس الوقت الرد على الزحف الإي المسيس بمحاصرته سياسياً
وعسكرياً ومحاولة احتواءه لصالح أجندة أوسلو حتى وصل بهم الأمر للتنسيق
الأمني مع العدو بهدف إنهاء هذه التجربة غير المقبولة لا عربياً ولا
دولياً، والتي كانت تشكل خطر العدوى على دول الجوار ومصالح الدول الغربية
في هذه الدول، أي الاستقرار العام في المنطقة
-كل
ما سبق دفع أرباب السلطة السابقة للارتباط مصلحياً وسياسياً بمشاريع دولة
الكيان وحليفها الأمريكي وهذا أنتج شريحة من السماسرة والتجار السلطويين
الذين لم يقيموا وزناً للغضب الجماهيري من حولهم ....وكان الفساد والإفساد
هو سلاحهم الماضي للحفاظ على السلطة وعلى المكتسبات والامتيازات.. وهنا
وقعت الواقعة وبدأت الجماهير تبحث عن مُنقذ لها قادر على تغيير المعادلة
ووضع حداً لهذا الانحدار السياسي والمالي والاجتماعي، الذي عانى منه
الشارع الفلسطيني، ولم يكن يحمل هذه المواصفات سوى الإ السياسي
المدعوم مالياً من اتجاهات عديدة والمتمسك سياسياً بالثوابت التي أضاعها
السابقون.... ناهيك عن امتلاكه لمفاتيح الجنة. وحدث التغيير الدراماتيكي
في الانتخابات وفازت حماس بثقة الناس ولكنها أيضاً لم تستطع تحديد معسكر
الأصدقاء ومعسكر الأعداء، ولم تضع مفهوماً واضحاً للاختلاف في إطار
الاتفاق ورفضت الاعتراف بم ت ف كممثل شرعي ووحيد للشعب الفلسطيني مما منع
الاخرين لمشاركتها السلطة و الحكومة ..... وهذا دفعها للعودة إلى الأصول،
ومنهجية التفكير للأخوان المسلمين في صراعهم مع المحيط وبمجرد أن بدأت
السلطة السابقة في المماطلة بتسليم السلطة ومحاولة إفشال العملية
الديمقراطية بدعم من الأمريكيين و الصهاينة وبعض الأنظمة العربية بدأت
سياسة التحريض المماثلة بالشكل والمختلفة في المضمون وعادت فكرة التخوين
والتكفير لكل من يختلف معها حتى وصلت الأمور بهم للانقضاض على السلطة
التنفيذية وحسم الصراع لصالح الشريحة المتطرفة سياسياً وأيديولوجياً وليس
لصالح المصالح العليا للشعب الفلسطيني والدليل أن الشارع انقسم على نفسه
في تأييد هذه الخطوة، وهنا ظهر السؤال من جديد أين معسكر الأعداء وأين
معسكر الأصدقاء... وهل نحن حكومة تدير جماعة أم حكومة تدير مجتمع وهل
تناقضناً مع المجتمع العلماني الفلسطيني تناقض ثانوي أم تناقض رئيسي وهل
سندير السلطة الأوسلوية بمفهوم علماني كما يحصل في إيران أم أن الإدارة
يجب أن تكون إية بالمفهوم التفصيلي للكلمة وهل سنقيم الإمارة
الإية وتطبيق شرع الله حسب المفاهيم الأخوانية ؟ أم أننا سنكتفي
بتطبيق القانون الذي يحفظ الأخلاق العامة للمجتمع العلماني
الفلسطيني...... والإجابة على هذه الأسئلة هي من سيحدد إلى أين تتجه
الأمور في قطاع غزة.. من المؤكد والواضح للجميع أن حماس في غزة جمدت جبهة
المقاومة لأسباب يعرفها الجميع ولم يعد الحديث عنها مجُدياً لاستقطاب
الرأي العام وسيطرت البرغماتية والواقعية السياسية على تصرفات حماس في هذا
الملف، مع الحفاظ على المسلمات الإستراتيجية بالمعنى الفكري....وليس
بالمعنى الوطني .. وقبلت من جهتها دولة الكيان بهذا التطور دون وجود اتفاق
مكتوب وعزز ذلك نتائج العدوان الأخير على قطاع غزة، وهنا تفرغت حماس
للتناقض الآخر مع إشكاليات المجتمع الغزي وكيفية التعامل معه لتعزيز
سيطرتها والحفاظ على تماسكها التنظيمي والفكري والسياسي، فمن جهة هناك من
دفع وما يزال يدفع الأمور في اتجاه الحسم الثاني وهو السيطرة على مؤسسات
المجتمع المدني والسيطرة الكاملة على الإعلام المسموع والمرأي والمقروء
والسيطرة على حركة المال في الاتجاهين الداخل والخارج، وبهذا تكون الأمور
جاهزة لفرض عقلية الإ السياسي وعقلية الإخوان على المجتمع الفلسطيني
والتحضير السريع لإقامة الإمارة الإية في غزة الساقطة عسكرياً،
والمحاصرة اقتصادياً والمنقسمة على نفسها سياسياً.. وصاحب هذا التيار لا
يرى في المصالحة أي نفع يخدم الأهداف السابقة، ويدعو إلى حسم الأمور في
الضفة الغربية في نفس الاتجاه.
·
والتيار
الآخر الأكثر برغماتية يرى الأمور بشكل آخر بأن الأمور ليست مهيأة
للانقضاض على المجتمع المدني وعلينا التروي والحكمة في معالجة الأمور
للوصول إلى أهدافنا.
ويمكن إطلاق بالونات اختبار في بعض القضايا التي يمكن أن يتقبلها المجتمع
تحت... مسمى " نشر الفضيلة".. وهي إعمال القانون ( والذي كان مغيبا في
السابق )والمحافظة على عدم خدش الحياء العام، ومنع المشروبات الروحية،
والاتجار بها أو تعاطيها، ومنع ممارسة الدعارة العلنية والسرية، وفرض
الحجاب على البعض.. كخطوة أولى ( تجربة المحاميات) وفرض زي مدرسي مُحتشم..
وكلها قضايا لا تتعارض كثيراً مع مجتمع غزة المحافظ والعلماني ولا تشكل
ضغطاً حقيقياً على الحريات العامة والشخصية ( رغم أنها كذلك) وهنا بدأ
الخلاف يأخذ الطابع العلني بين هذه التيارات المتنة في معسكر الإ
السياسي في غزة، وخرج البعض ليذكر القيادة السياسية بأن هذا يتنافى مع فكر
الأخوان المسلمين، والذي يرى في هذه الطريقة أسلوبا علمانياً ذو طابع
إي، وأن العلمانية هي الكفر بعينه..,.ويجب محاربتها ومن يقف وراءها
وتكفير كل من يروج لهذه الفكرة.. والدعوة للخروج عن الجماعة وفرض الرؤية
المتشددة للسيطرة على الأمور وإعلان الإمارة الإية على أي أرض يتم
تحريرها من الاحتلال ومن العلمانيين...وتكفير كل من يعارض ذلك، وهنا رأى
التيار المسيطر على السلطة الحقيقية في غزة. أنه أصبح في خطر ( بيع الميا
في حارة السقايين) فحسم الأمور بسرعة البرق وبالقوة المفرطة والتي لم تقيم
حساباً لشئ حتى للقانون الذي تدعو لسيادته فلم نسمع عن أي محاكمات ولا أي
دعوة قضائية بخروج هؤلاء عن سلطة القانون والدعوة للفلتان الأمني وغابت
الشرطة الزرقاء في حسم المعركة ومنُع الإعلام من التغطية وتم التعامل مع
مقتل أكثر من ثلاثين مواطناً وجرح أكثر من 70 بأنها قضية عابرة ولا يجب
الوقوف أمامها ومحاكمتها، والسؤال لماذا وصلت الأمور لهذا الحد ومن هو
الذي دفع رجلاً متعلماً ومثقفاً من مرحلة الدعوة والتدين البسيط إلى
السلفية الدعوية ومن ثم إلى السلفية الجهادية، وبعد ذلك إلى تحدي السلطة
القائمة وقتالها. هل هي الثقافة السائدة؟أم إنها العودة إلى الأصول في فكر
الأخوان ؟ أم أنها لوثة عقلية كما وصفها الناطق باسم الداخلية في حكومة
غزة؟، وهنا يظهر سؤال آخر ما هي الرسائل التي حملتها هذه الخطوة غير
المسبوقة في توسيع معسكر الأعداء لدى حكومة غزة؟.
الرسالة الأولى تقول.. أنه لا سلطة سوى سلطة حماس في غزة ومن يحاول أن يعبث بأمن السلطة سيلقي نفس المصير.
الرسالة الثانية: تقول أن حركة حماس أصبحت أكثر برغماتية ولا تريد تكرار
تجربة طالبان في غزة ويمكن التعامل معها على هذا الأساس من قبل الأوروبيين
والعرب...........،و الرسالة الثالثة تقول أننا والمجتمع الغربي (
الأمريكان) نقف صفاً واحداً ضد تنظيم القاعدة ومن يواليه، الرسالة
الرابعة: للأخوة المصريين بأنه يمكنكم تخفيف الحصار ونحن قادرون على منع
أي ظاهرة قد تعرض الأمن القومي المصري للخطر، الرسالة الخامسة: للمجتمع
الفلسطيني أن يقبل بإجراءات حماس فيما يتعلق بالحريات العامة وإلا سيكون
البديل هو التطرف وخطر التكفير..وعليكم الوقوف إلى جانب الحكومة لتحقيق
ذلك.
-رسائل
كثيرة ومفهومة ولكن هنا يجب أن نُذكر بأن الأمور في قطاع غزة تاريخياً
تخضع لقوانين الكيمياء ولا تخضع لقوانين الحساب فليس بالضرورة أن يكون لتر
من الماء + لتر من الصودا الكاوية يساوي لترين لأن الكيمياء تقول أن
الجواب 2.2 لتر نتيجة لاتساع الفراغات بين الجزئيات، وهنا المقصود هو أن
أي ضغط سيمارس على المواطن وحرياته ومعتقداته سوف تتفاعل مع الإجراءات
التي مارسها السابقون من مصادرة أرزاق الناس واحتكار السلطة والفساد
المالي والإداري والتعدي على الأبرياء، وضرب الشهود... لتخرج لنا معادلة
كيميائية جديدة تقول " من يريد أن يُرجع المجتمع الفلسطيني إلى الوراء
سيدفعه المجتمع نفسه إلى الوراء.. وقد يرى البعض في هذا نوع من المبالغة
أو النرجسية.. ولكن كل المعطيات تقول " بناءا على سبق أنه لا مصالحة
فلسطينية في المستقبل والحصار سوف يدوم، وسلطة رام الله ستمضي في ملف
التنسيق الأمني مع الاحتلال، وسيستمر الاعتقال السياسي، وستستمر ردود
الفعل في غزة بطريقة غير عادلة، وسيتم توزيع الظلم بطريقة غير عادلة على
الناس ( محمد يرث ومحمد لا يرث)، وسوف تستمر إدارة غزة بمنطق من معنا ومن
ضدنا وسوف تستمر مصر في سياسة العصى والجزرة مع حماس حتى ينتهي ملف جمال
مبارك في مصر لكسب رضا الأخوان المسلمين هناك... وعليه ستبقى غزة بين
الحياة والموت، أما على صعيد المنظمة سيتم إعادة الشرعية للجنة التنفيذية
من خلال عقد المجلس الوطني وقد حدث هذا بالفعل ، وهذه بدورها سترفع
الشرعية عن نواب قطاع غزة بعد 25/1/2010، وسترحب الأخيرة بمبادرة أوباما
المنتظرة والتي ستتجاهل حماس ووجودها في غزة على أساس أنها إقليم متمرد،
وفي نفس الوقت سيتم الحوار مع حماس في غزة من خلال المبعوثين الأوروبيين..
لجلبها للمشاركة في تنفيذ مبادرة أوباما بمساعدة سعودية سورية وضغط مصري..
وسيدفع البرغماتيون في غزة نحو المصيدة تحت شعار " لا ضرر ولا ضرار".
وسيبدا مفهوم التوافق الذي ينتهجه الاخوان منذ عام 1928 بالظهور ..وسيكثر
الحديث عن صلح الحديبية والجنوح نحو السلم إذا جنحوا له وسيبحث الباحثون
عن الفرق بين الإخوان الذيين اسسوا فتح والاخوان الذيين أسسوا حماس ولن
يجدوا ... وحينها يبقى على غزة إن تجيب ..إلي اين المسير وأي نوع من
الانتفاضات تحضريين...؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
معاينة صفحة البيانات الشخصي للعضو
رد: فلسطين الى اين
«·*˜¨Ƹ̴Ӂ̴Ʒ¨˜*·»«·*˜¨Ƹ̴Ӂ̴Ʒ¨˜*·»«·*˜¨Ƹ̴Ӂ̴Ʒ¨˜*·»«·*˜¨Ƹ̴Ӂ̴Ʒ¨˜*·» يسلمو
ليت حزني مجرد كلمة- عضو جديد
-
الجنس :
الدولة : فلسطين
مشآركآتي : 7
العمل/الترفيه : عادي
المزاج : عادي
رد: فلسطين الى اين
يسلمووووووووو
♥اسير في قلب دامع♥- إدَارَة المَوقعَ
-
الجنس :
الدولة : فلسطين
مشآركآتي : 78
العمل/الترفيه : طالب جامعي
المزاج : طآلمآ هُنآك نبضٌ فيْ قلبِي ،، فَ تأكدي آنهُ من آجلِكِ ولكِ وحدّكِ
الأوسمة :
رد: فلسطين الى اين
رووووووووووووووعه يسلمو يا مهند
ღصاحبة الاحساس الراقيღ- عضو جديد
-
الجنس :
مشآركآتي : 90
العمل/الترفيه : طالبه مجتهده ونشيطه
المزاج : عـــــــــــــــاشقه
همسات ناعمه- مشرف/ـة الشات
-
الجنس :
الدولة : تونس
مشآركآتي : 2073
العمل/الترفيه : السباحة
المزاج : رايقه
الأوسمة :
همسات ناعمه- مشرف/ـة الشات
-
الجنس :
الدولة : تونس
مشآركآتي : 2073
العمل/الترفيه : السباحة
المزاج : رايقه
الأوسمة :
دلوعه اهلها- المراقبة العامة
-
الجنس :
مشآركآتي : 442
العمل/الترفيه : طالبه
المزاج : رااااااايق
دلوعه اهلها- المراقبة العامة
-
الجنس :
مشآركآتي : 442
العمل/الترفيه : طالبه
المزاج : رااااااايق
رد: فلسطين الى اين
يسلمووو
دلوعه اهلها- المراقبة العامة
-
الجنس :
مشآركآتي : 442
العمل/الترفيه : طالبه
المزاج : رااااااايق
دلوعه اهلها- المراقبة العامة
-
الجنس :
مشآركآتي : 442
العمل/الترفيه : طالبه
المزاج : رااااااايق
زهرة النرجس- عضو فعال
-
الجنس :
الدولة : الاردن
مشآركآتي : 603
العمل/الترفيه : اشغال يدويه
المزاج : ممتاز
الأوسمة :
princesse Remy- عضو جديد
-
الدولة : الجزائر
مشآركآتي : 27
العمل/الترفيه : طالبة
المزاج : لست حزينا على نفسي ولكن حزني على ثقتي التي منحتها يوما اشخاص فاهدروا دمها وجرحوها وتركوها تنزف حتى الموت♥♥♥
♥اسير في قلب دامع♥- إدَارَة المَوقعَ
-
الجنس :
الدولة : فلسطين
مشآركآتي : 78
العمل/الترفيه : طالب جامعي
المزاج : طآلمآ هُنآك نبضٌ فيْ قلبِي ،، فَ تأكدي آنهُ من آجلِكِ ولكِ وحدّكِ
الأوسمة :
رد: فلسطين الى اين
تحياااااااااااااااااااتي
♥اسير في قلب دامع♥- إدَارَة المَوقعَ
-
الجنس :
الدولة : فلسطين
مشآركآتي : 78
العمل/الترفيه : طالب جامعي
المزاج : طآلمآ هُنآك نبضٌ فيْ قلبِي ،، فَ تأكدي آنهُ من آجلِكِ ولكِ وحدّكِ
الأوسمة :
ملاك صعبة الامتلاك- عضو جديد
-
الجنس :
الدولة : فلسطين
مشآركآتي : 634
العمل/الترفيه : طالبة
المزاج : رااااايق
الأوسمة :
ملاك صعبة الامتلاك- عضو جديد
-
الجنس :
الدولة : فلسطين
مشآركآتي : 634
العمل/الترفيه : طالبة
المزاج : رااااايق
الأوسمة :
رد: فلسطين الى اين
يسلمووووووووووووووو
بحبك وبموت فيك- عضو جديد
-
الجنس :
الدولة : غزة
مشآركآتي : 155
العمل/الترفيه : طالبة
المزاج : هادء
حمودة الذكي- عضو جديد
-
الجنس :
الدولة : سوريا
مشآركآتي : 135
العمل/الترفيه : السباحة
المزاج : رايق
رد: فلسطين الى اين
يعطيك العافيه
الاسود يليق بي- عضو جديد
-
الجنس :
الدولة : فلسطين
مشآركآتي : 137
العمل/الترفيه : بالبيييت
المزاج : احببتگ بجنون ونسيت انك لي لن تكون
الأوسمة :
صفحة 1 من اصل 2 • 1, 2
صفحة 1 من اصل 2
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى